لا تشعروا بالذنب أو التقصير تجاه أطفالكم
الشعور
بالذنب والإحراج يبعثان ذبذبات سلبية على عكس مشاعر الحب والتوازن والتعاطف،
الشعور بالذنب يُبعِدكم عن هذا التناغم الداخلي وهو يسبّب لكم أيضًا حالة كآبة،
كونوا مطمئنين إلى أنكم تفعلون ما بوسعكم وأن دوركم كأهل مسؤوليةٌ وعمليةُ تعليمٍ
بنيويّة.
احترموا وأشرفوا على حسّ المغامرة عند أطفالكم