1)باع جورج هاريشن من جنوب أفريقيا مزرعته
إلى شركة تنقيب بعشرة جنيهات فقط لعدم صلاحيتها للزراعة، وحين شرعت الشركة في
استغلالها، اكتشفت بها أكبر منجم للذهب على الإطلاق، أصبح بعدها هذا المنجم
مسؤولاً عن 70% من إنتاج الذهب في العالم.
يلعب الأطباء دورًا إنسانيًا في الدرجة
الأولى، فهم يساعدون الأفراد الذين يحتاجون إلى الرعاية الصحية ويعملون بجِدّ على تحسين الحالة الصحية لأناسٍ من مختلف الأعمار
والبيئات.
يعتبر التواصل مع المراهق، وإقامة التبادلات الحياتية
والضرورية معه، مسألة غاية في التعقيد بالنسبة للأهل، إذ عليهم بدء إدراك طبيعة
الضيق المميز لمرحلة المراهقة في عصر مليء بالقلق والانزعاج.
مع بداية كل يوم تحمل لنا الحياة العديد من الأحداث بعضها روتيني وبعضها سارّ
والكثير منها مؤلم.. وينعكس هذا التأرجح في أحداث الحياة على حالة المزاج لدينا
فنراه يرتفع وينخفض ولكن يبقى ضمن المجال المتعارف عليه بأنه «سويّ».. هناك إذن
فرق بين هبوط المزاج الذي يحصل بين الفينة والأخرى في سياق هموم الحياة - وما
أكثرها - وبين الاكتئاب كمرض حيث الحزن يطبع حياة الشخص كلها باللون الأسود مؤديًا
لتدهور أدائه الفكري والاجتماعي والمهني.
قبل ذلك التاريخ، كانتْ هناك ألعابٌ مشابهة، يتمُّ ركلُ
كرةٍ بها، وتُلعبُ فيها الكرةُ بالأقدام أو بالأيدي.
كان الهدفُ هو أن يسيطرَ اللاعبُ على الكرةِ، يرميها
باتجاهٍ معين، أو يصوبُها ناحية حفرةٍ، أو يُدْخِلها في مرمى، أو يمررها من خلال
سلةٍ، أو يرفعُها فوق حاجز.
يجب ألا تكون السعادة من الأهداف صعبة المنال
في حياتنا. يمكنك أن تبدأ اليوم وخلال 30 دقيقة من الآن سوف تصبح ماهرًا في جذب
السعادة وقلب المزاج السيء وزيادة مستويات الفرح في حياتك.
هل يخطو العالم التربوي باتجاه المدرسة الإلكترونية؟ لا صفوف أو فصول تقليدية يؤمها الطلاب، ولا معلمون يعطون الدروس ويراقبون
الاختبارات؟ إنه مستقبل غامض. لكن الإنفاق على مدارس المستقبل يكاد يتجاوز
الميزانيات المخصصة للتعليم التقليدي.
الصراحة مع النفس، أحد أهم أسباب النجاح، أما إذا خدع
الإنسان نفسه، فإنه سيظل يعاني من مشكلته، ويبقى واقفًا مكانه، وهذا ما حاولت إن
أقنع به هذا الطالب، الذي لا يريد أن يعترف بخطئه، فهو الوحيد بين أقاربه، الذي لم
يحقق تفوقًا دراسيًا، فلما سألته عن السبب قال:
من بين أبرز علماء القرن العشرين وصف العالم الشهير أينشتاين
بأنه كان يعاني بعض الصعوبات في التعلم أثناء الطفولة، كما اعترفت الأميرة
فيكتوريا ولي عهد السويد، مؤخرا، بأنها عانت في مرحلة الدراسة الابتدائية من
صعوبات في التحصيل جعلتها ممن يعانون بطء التعلم.