طفل في السادسة من
عمره، يضربه زملاؤه في المدرسة، فيبدو كأنه سعيد بذلك! يبتسم لهم في هدوء طالبًا
المزيد!! فهو لا يشعر بالألم ولا بالإهانة، كما أنه لا يستطيع الدفاع عن ممتلكاته،
حيث أن زملاءه يسلبونه أشياءه، لذا فإن أمه تشعر بالقلق، وهي تسعى جاهدة لإيجاد حل
لهذه المشكلة.
هل ابنك يعاني من تشتت
الانتباه؟ هل ابنك يستجيب لكل ما يحدث حوله ويشتت انتباهه؟ هل صوت أخيه يجعله يترك
دراسته ويذهب ليلعب بإحدى لعبه؟ هل ابنك لا يستطيع أن يبقى وقتًا كافيًا لإنهاء واجباته؟
يقول الخبراء أن هناك أشياء كثيرة يمكنك
القيام بها لمساعدة طفلك وتحسين تركيزه نوجزها في التالي: