قصة وعبرة
▼
الثلاثاء، 25 فبراير 2014
الجمعة، 21 فبراير 2014
الاثنين، 17 فبراير 2014
السبت، 15 فبراير 2014
• لا تربي ابنتك كي تكون ملطشة للأيدي وممسحة للأرجل
كثيرًا ما
نربي أبناءنا وبناتنا على عادات نظن أنها سليمة، فإذا بهذه العادة أو السلوك
يؤذيهم ويضرهم. وأكثر ما نركز عليه هو بناتنا. فمن العادات التي نربي بناتنا عليها
ولكنها عادة مؤذية لها ولشخصيتها هذه العادة:
تعلمينها أن تكون
مؤدبة وهادئة ومطيعة في كل المناسبات
هناك خط رفيع
جدًا ما بين أن تحسن ابنتنا السلوك، وما بين أن نجعلها ملطشة للأيدي وممسحة للأرجل،
ولكن الواقع أننا ندفع بناتنا بدون قصد منا إلى أن يكنّ "ملطشة للأيدي وممسحة
للأرجل".
"على
الفتاة ان تكون حلوة، ومؤدبة ولطيفة ومطيعة دائماً". هذا في الواقع ما نبرمج
بناتنا عليه.. "إننا نعلمهن بشتى الطرق أن يكنّ لطيفات، وأن يتجنبن الشجار، وألا
يزعجن الآخرين، وألا يواجهن الواقع، وما كل ذلك إلا في سبيل أن تكون ابنتنا في
المستقبل امرأة مرغوبة، محببة ولطيفة"
ما الذي قد
يعنيه هذا في المستقبل؟ إن هذا قد يؤدي إلى امتناع الفتاة عن التكلم في الصف، أو
مستقبلاً في الاجتماعات لئلا تتهم بأنها غير لطيفة. ويؤدي إلى امتناع الفتاة عن التفاوض من أجل أن
تحصل على راتب أعلى، فعليها ألا تزعج الشخص الذي يحتمل أن يصبح مديرها، وعليها ألا
تتكلم.. ناهيك عن العلاقة التي ستكون عليها مع الزوج، إن هذا يعني أن يصبح عقل
الفتاة مثل الإسفنجة، يمتص كل شيء، فترضى وتقبل بأية فكرة تعرض عليها دون جدال أو
نقاش...
كيف تتجنبين
تربية ابنتك بتلك العادة المؤذية
كيف نتجنب
هذا: مع أن ما نريده من أولادنا دائمًا هو حسن السلوك، إلا أن علينا أن ندرب ابنتنا
ونعلمها بأن لا بأس أن تناقش الآخرين وأن تتفاوض معهم والأ توافقهم الرأي عندما يخطئون.
شجعي ابنتك على التعبير عن رأيها في الصف، وأن ترفع صوتها حين يكون هناك حاجة
للاعتراض، وأن تدافع عن آرائها بكل قوتها، علميها أن تقول "لا"
في الوقت المناسب وفي المكان المناسب.. لئلا تصبح فريسة سهلة من الصبايا والشباب العابثين،
أو من المارقين من تجار المال والدين والسياسة...
تابعونا على الفيس بوك
مواضيع
تهم الطلاب والمعلمين والأهالي
حكايات
معبرة وقصص للأطفال
إقرأ أيضًا
عشر كلمات تدمر أبناءنا
الفخار: أصله، تركيبه،
صناعته، استعمالاته
قصة وعبرة: الأمور
الخطيرة لا تنتظر حتى الغد
الأطفال الممتنون أكثر
سعادة
شخصية الحشاش ونكت
الحشاشين.. وتأثيرها على الشباب
قصص الأطفال: لَسْتُ
بِحاجَةٍ لِمُعلّمٍ!
للمزيد
حدوثة
قبل النوم
كيف
تذاكر وتنجح وتتفوق
قصص
معبرة
معالجة
المشكلات السلوكية عند الأطفال والطلاب
مراهقون:
مشاكل المراهقين وأساليب التعامل معهم
تربية
الأبناء والطلاب
مواضيع
حول
التنمية البشرية وتطوير الذات
الجمعة، 14 فبراير 2014
الثلاثاء، 11 فبراير 2014
الأحد، 9 فبراير 2014
السبت، 8 فبراير 2014
• هكذا صار الـ"واتس آب" شريكاً في "الجريمة"
تحقيق للدكتور أنور عبد الحميد الموسى
استخدم في عمليات "الغش" في
الامتحانات الجامعية. أنقذ عشرات الطلاب من مأزق الرسوب الحتمي. اضطرت إحدى
الكليات إلى تكثيف التفتيش عنه صعوداً ونزولاً، حتى جلباب المحجبات وعلب سجائر
الشباب. والطامة الكبرى لكل من ضبط بحوزته ولو سهواً، لأن العقوبة قد تصل إلى
الطرد من الامتحان، أو المنع من تقديم امتحانات أرصدة أخرى، فضلاً عن التشهير،
وتعليق اسم "الجاني" في باحات الكليات!