قصة وعبرة

الأحد، 11 نوفمبر 2012

• قلق الإمتحان... ما هي عوارضه؟


قلق الامتحان هو حالة نفسية انفعالية قد تمر بها وتصاحبها ردود فعل جسمية وسلوكية ونفسية غير معتادة
·      عوارض قلق الامتحان الجسدية:
ü    زيادة سرعة النبض وخفقان القلب.
ü    إرتفاع ضغط الدم أو انخفاضه.
ü    سرعة التنفس أو عدم القدرة على التنفس والاحساس بالاختناق.

ü    التململ والارتعاش والارتجاف.
ü    تشنج العضلات.
ü    التعرق الشديد.
ü    تنميل وبرودة الأطراف.
ü    جفاف الحلق.
ü    شحوب الوجه.
ü    الصداع والدوار والشعور بعدم التوازن.
ü    السكون غير الطبيعي.
ü    ارتفاع حرارة الجسم.
ü    آلام المعدة والغثيان والإسهال والتقيؤ.
ü    كثرة التبول.
ü    الصراخ والبكاء.
ü    المرض.
إن هذه الأعراض الجسمية هي أعراض فسيولوجية طبيعية ناتجة من زيادة تنبه الجهاز العصبي اللاإرادي وزيادة مستوى هرمون الأدريانالين في الدم...
·      عوارض قلق الامتحان السلوكية
ü    عدم القدرة على اتخاذ القرار والتعبير عن الذات.
ü    الصعوبة في قراءة وفهم أسئلة الامتحان.
ü    الصعوبة في تذكر واسترجاع المعلومات.
ü    تدني مستوى الأداء في الامتحان.
ü    التغيب عن المدرسة والامتحان.
ü    الانشغال بالتلفزيون والألعاب والقصص والرسم.
·      عوارض قلق الامتحان النفسية
ü    تدني تقدير الذات وتدني الثقة بالنفس.
ü    الشعور بالدونية وعدم القدرة على تحقيق النجاح.
ü    أفكار سلبية بالفشل وتوقعات سيئة للمستقبل.
ü    قلة التركيز وجمود العقل وتوقف التفكير.
ü    اضطرابات في الأكل والنوم.
ü    الخوف والشعور بالترقب وبعدم الراحة.
ü    القلق المفرط والتوتر الشديد.
ü    الانزعاج لأسباب بسيطة.
ü    سرعة الغضب والعصبية.
ü    قظم الأظافر أو ما شابه ذلك.
ü    الرهاب الاجتماعي.
والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل قلق الامتحان مفيد أم ضار؟
 إن القلق الذي يعتري غالبية الطلاب قبل وأثناء الامتحانات هو أمر طبيعي.. وسلوك عرضي ومألوف، مادام في درجاته المقبولة، ويُعدُّ دافعًا إيجابيًا، وهو مطلوب لتحقيق الدافعية نحو الإنجاز المثمر.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق