يعاني بعض الطلاب الموهوبين من التوتر، مما يؤثر على صحتهم وأدائهم. هناك بعض الطرق الصحية للتعامل مع التوتر، نذكر منها:
· تغيير مصدر التوتر: إفعل شيئا آخر لفترة من الوقت. مثلاً، إذا شعرت بالتوتر أثناء الدراسة أترك المذكرات الدراسية ومارس نوعًا من الرياضة تحبه لمدة ساعة.
· مواجهة مصدر التوتر:
إذا كان مصدر التوتر شخصًا معينًا، قم بالتفاهم معه، فإذا كان صديقك مثلا هو الذي يسبب لك التوتر، فاسعى إلى التفاهم والحديث معه.
إذا كان مصدر التوتر شخصًا معينًا، قم بالتفاهم معه، فإذا كان صديقك مثلا هو الذي يسبب لك التوتر، فاسعى إلى التفاهم والحديث معه.
· التحدث عن مصدر التوتر:
قم بتخليص نفسك من الإحباط. إبحث عن مستمع جيد أو عن شخص تثق فيه وتحدث إليه عن مشكلتك التي تسبب لك التوتر.
قم بتخليص نفسك من الإحباط. إبحث عن مستمع جيد أو عن شخص تثق فيه وتحدث إليه عن مشكلتك التي تسبب لك التوتر.
· تغيّير المنظور للتوتر:
قل لنفسك أن كل مشكلة جديدة هي تحدٍ جديد يزيد من حصيلة تجاربك وخبراتك.
قل لنفسك أن كل مشكلة جديدة هي تحدٍ جديد يزيد من حصيلة تجاربك وخبراتك.
· تعلم المهارات التي تجعل من المهام أسهل وأكثر نجاحًا:
تعلم مثلاً مهارات تنظيم المهام وإدارة الوقت، ستصبح المشاريع الكبيرة أسهل عندما يتم تقسيمها إلى خطوات يمكن التحكم فيها. تعلم مهارات الكومبيوتر، فإنها ستجعل أداءك لمهامك الورقية أسهل وأسرع.
تعلم مثلاً مهارات تنظيم المهام وإدارة الوقت، ستصبح المشاريع الكبيرة أسهل عندما يتم تقسيمها إلى خطوات يمكن التحكم فيها. تعلم مهارات الكومبيوتر، فإنها ستجعل أداءك لمهامك الورقية أسهل وأسرع.
· القيام ببعض الأنشطة الممتعة:
كل شخص يحتاج لنظام دعم اجتماعي، إبحث عن الأصدقاء، والمعلمين، أو الأقارب الذين تستمتع بقضاء وقتك معهم، واترك ضغوط المدرسة جانبًا ، وابتعد ولو لفترة عن العلاقات الصعبة. كافئ نفسك واعطها بعض الراحة و المتعة.
كل شخص يحتاج لنظام دعم اجتماعي، إبحث عن الأصدقاء، والمعلمين، أو الأقارب الذين تستمتع بقضاء وقتك معهم، واترك ضغوط المدرسة جانبًا ، وابتعد ولو لفترة عن العلاقات الصعبة. كافئ نفسك واعطها بعض الراحة و المتعة.
· ممارسة الرياضة البدنية بانتظام والحرص على التغذية السليمة:
النشاط البدني يجعل جسمك أكثر حيوية ومقاومة للأمراض، كما يساعد على التخلص من التوتر. وتناول وجبات صحية منتظمة يساعد على تنظيم كيمياء الجسم.
· ممارسة فن الاسترخاء العضلي:
يستخدم أسلوب الاسترخاء في كثير من الأحيان للتغيير من الاعتقادات الفكرية الخاطئة التي قد تكون من الأسباب الرئيسية في إثارة التوتر والاضطرابات الانفعالية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق