أسباب العنف المدرسي:
· أسباب تعود إلى المؤسسة التربوية نفسها:
ü الترفيع الآلي والذي يؤدي بدوره إلى ضعف التحصيل.
ü الرسوب المتكرر الذي يؤدي إلى تفاوت أعمار الطلاب في نفس الصف وبالتالي تسلط الكبار على الصغار احيانًا.
ü طريقة تصميم المدرسة، وازدحام الصفوف، ونقص المختبرات وغرف المصادر التعلمية والمرافق الضرورية، وانعدام الخدمات وضيق الملاعب.
· أسباب تعود إلى الإدارة والمدرسين:
ü كثرة الغياب في أوساط المعلمين، وضعف نظام الاستبدال بالأساتذة المتغيبين.
ü قلة متابعة لجنة الانضباط والمعلمين المناوبين للطلاب.
ü قلة متابعة الإدارة والمرشدين والمعلمين للمخالفين من الطلاب، وعدم تطبيق قواعد مدونة السلوك أو النظام المدرسي.
· أسباب تعود إلى الأسرة والتلاميذ:
ü طبيعة التنشئة الاجتماعية والتربية البيتية والابتعاد عن القيم.
ü التعويض عن الفشل وضغف التحصيل.
ü حب الظهور والتباهي ولفت الانتباه.
ü الاختلاط برفاق السوء والانتماء إلى الشِلل.
ü التأثر بأفلام ومسلسلات العنف، وبألعاب البلاي ستيشن.
ü الإحباط المتكرر للطالب وعدم تحقيق متطلباته والاستهزاء به أمام زملائه.
· أسباب تنظيمية:
ü غياب القوانين واللوائح التنظيمية والتي تحكم عمل المؤسسات التربوية.
ü ضعف التواصل والتعاون بين مجالس أولياء الأمور وإدارة المدرسة.
ü ضعف الدعم اللازم من الإدارات التربوية للمدارس.
ü حماية المخالفين مقبل الفعاليات الأهلية والسياسية.
بعض ما تقوم به المدرسة من طرق الوقاية والتعامل مع العنف المدرسي
· التعرف على الحاجات النفسية والاجتماعية والأساسية للطلاب، وإشباعها بالأساليب والبرامج التربوية المناسبة، وإقامة ندوات تثقيفية لأولياء الأمور.
· تفعيل الأنشطة اللاصفية، وإشراك الطلاب في إعدادها وتنفيذها، وإقامة المباريات الرياضية، والمنافسات الثقافية والتربوية، والمعارض الفنية.
· تفعيل دور الإدارة واللجان المدرسية في ضبط النظام وتطبيق القوانين المدرسية.
· تفعيل دور المرشدين في المدارس.
· تفعيل مجالس أولياء الأمور والمشاركة في تطبيق مبدأ "التربية مسئولية مشتركة" مع الاهتمام بالبرامج والمشروعات الوقائية والتوعوية.
مهام ُيراعى تنفيذها من قبل الهيئة التدريسية.
مهام ُيراعى تنفيذها من قبل الهيئة التدريسية.
· فهم خصائص وسمات وحاجات طالب المرحلة قبل التعامل معه، مع فهم الأهداف التربوية للمرحلة.
· تجنب لوم الطالب المشاغب أمام زملائه، والتحلي بالصبر والحكمة في التعامل معه، وتفسير الموقف بأسلوب مقبول، والبعد عن إهانة الطالب أو ممارسة العنف ضده، ومناقشة الموقف معه على انفراد.
· إظهار وتأكيد الجانب الإيجابي في سلوك الطالب المشاغب وإحساسه بإمكانياته وقدراته وذاته والبحث عن جوانب القوة فيه.
· إظهار الاهتمام بكل ما يفصح عنه الطالب وإعطائه الفرصة كاملة للحديث والاستماع اليه دون ضجر ثم إجابته بأسلوب مناسب.
· إشراك الطالب المشاغب في أعمال تمتص طاقته وتجعله يشعر بأهميته وعدم إهماله كإشراكه في مباريات المدرسة، والتعامل معه كإنسان له ظروف خاصة ويحتاج إلى الأخذ بيده وتوفير جو المساندة له وإحساسه بالحب والعطف وتقدير الذات.
· تحاشي المقارنة بين الطلاب، وتدريب الطالب المشاغب على فهم نفسه وحل مشكلاته بأسلوب واقعي.
· السماح للطالب بالتعبير عن رأيه وتعليمه احترام رأي الآخرين بأسلوب الحوار والمناقشة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق