الجريمة في أصل مفهومها الواقعي الاجتماعي! هي ذلك
السلوك الإنساني الذي يتضمن عدوانا على الحقوق أو انتهاكا للقيم والأخلاق
الاجتماعية الثابتة. فالفعل الإجرامي في معناه العام يمثل عدوانا على الأشخاص
والأموال! أو انتهاك القيم والآداب الاجتماعية.
قصة وعبرة
- الصفحة الرئيسية
- الثقافة العامة
- قصة وحكاية
- Why To Be
- الإدارة الصفية
- إختر مهنتك
- استراتيجيات التدريس
- كيف تنجح وتتفوق؟
- تلوث ونفايات
- تنمية بشرية
- شعراء
- قصص معبرة
- قصص قصيرة معبرة 2
- مشكلات سلوكية
- حدوثة قبل النوم
- مراهقون
- جغرافيا وتربية
- التسرب المدرسي
- مقالات الغزل
- كوارث طبيعية
- كليلة ودمنة
- تربية الأطفال والأبناء
- جبران خليل جبران
الخميس، 31 أكتوبر 2019
الأربعاء، 23 أكتوبر 2019
• التدريس باستخدام استراتيجية القبعات الست
عندما
نُفكّر في قضية معينة، كثيراً ما تتداخل الأفكار والحلول في رؤوسنا، وغالباً ما
ننحاز لفكرة معينة ونترك باقي الأفكار، لنُضَيّع على أنفسنا حلّ ابتكاري وإبداعي
لقضيتنا !!وعندما
نكون في مجموعة عمل ونفكر في قضية معينة، ربما تتحول الأمور إلى ضجيج وتداخل، لأن
البعض قد يتعجل في طرح آرائه قبل أن يحين وقتها
!!
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الأربعاء، 16 أكتوبر 2019
• التدريس باستخدام استراتيجية داخل وخارج الدائرة
نشاط
بسيط يُمكن تطبيقه وقت المراجعة، وهو يُمكّن الطلاب من إجراء محادثة جماعية في وقت
قصير، حيث تُمَكِّنهم من تبادل الأفكار لغرض أو هدف محدد، وهي مناسبة للطلاب في
المرحلة الابتدائية والمتوسطة.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الأحد، 13 أكتوبر 2019
• المراهق عندما يكره جسده
المراهقة جسر بين عالمين، الطفولة واليفاع، وعلى هذا
الجسر يصير الجسد هاجسا يتطلب الانتباه والوعي، ولعل من خصائص التغيرات
الجسدية التي تصاحب فترة البلوغ أنها تثير إحساسا بعدم الرضا والشعور بالقلق
والاضطراب، وقد يحصل هذا الإحساس إلى حد الاحتقار والكراهية تجاه الذات!
مرسلة بواسطة
علي رمضان
السبت، 12 أكتوبر 2019
• عناد الطفل عندما يصبح مرضاً
عناد
الطفل وغضبه أمران طبيعيان حتى سن معينة، وفي إطار بعينه، فإذا تجاوزا هذا الإطار
وهذه السن وجبت المراجعة،
فإذا عاش الطفل في بيئة تُشعره بالتقبل تَعَلَّم أن
يكون محبا فماذا عن غضب الطفل وعناده؟
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الجمعة، 4 أكتوبر 2019
• التدريس باستخدام استراتيجية التعلم بالتعاقد
من المشكلات التي تعيق
التعلم غياب أو ضعف شعور الطالب بالمسؤولية تجاه تعلمه، والأدهى من ذلك أن نجد
معلماً يعاني من نفس المشكلة، فماذا تنتظر أن تكون النتائج من ضربتين على الرأس؟
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)