من الآباء والأمهات من لا يعرف غير لغة الضرب في تقويم سلوك
أبنائهم، ومنهم من ترك الحبل على الغارب وفتح لأبنائه أوسع أبواب الحرية ولم يحلّ
لنفسه أن يلمس بيده أحد أبنائه خوفاً عليه من الكسر، وبين أولئك وهؤلاء فئة قليلة
جدًا عرفت كيف توازن بين اللين والشدة ووفقت إلى منهج وسط في تربية أبنائهم، وهم
الذين أنتجوا وينتجون قادة المجتمع في كل مجال وفي كل جيل.
قصة وعبرة
- الصفحة الرئيسية
- الثقافة العامة
- قصة وحكاية
- Why To Be
- الإدارة الصفية
- إختر مهنتك
- استراتيجيات التدريس
- كيف تنجح وتتفوق؟
- تلوث ونفايات
- تنمية بشرية
- شعراء
- قصص معبرة
- قصص قصيرة معبرة 2
- مشكلات سلوكية
- حدوثة قبل النوم
- مراهقون
- جغرافيا وتربية
- التسرب المدرسي
- مقالات الغزل
- كوارث طبيعية
- كليلة ودمنة
- تربية الأطفال والأبناء
- جبران خليل جبران
الاثنين، 28 سبتمبر 2015
الثلاثاء، 22 سبتمبر 2015
• الطفل المهووس بالكمال.. كيف نتعامل معه؟
المهووسون بالكمال
(النزّاعون إلى الكمال والرافضون لكل ما هو دونه)، تتمّ قوّلبتهم في بـيت صعب
الإرضاء ويُصقلون في المدرسة، لكنّ الحياة معهم عسيرة، خصوصاً بالنسبة إلى الشخص
المختبىء داخل المهووس بالكمال.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الأحد، 13 سبتمبر 2015
قصص الأطفال: الله لا يحب السارقين
يعيش "سنقر"
على أطراف قرية كبيرة يسكن بها المزارعون والصناع والتجار والموظفون وأصحاب الحرف
والمهن المختلفة والعديدة... أما "سنقر" فلا يبحث أبداً عن عمل ولم يعرف
له أحد من سكان القرية حرفة أو مهنة.
وكان "سنقر"
ينام في النهار ويسهر بالليل ويتحرك في البلدة ليلاً كل يوم، حتى إنه يجوب أنحاء
البلدة كلها.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الجمعة، 11 سبتمبر 2015
• التدريس باستخدام استراتيجية الألعاب والألغاز
تعريف استراتيجية الألعاب والألغاز
يُعرّف اللعب بأنه نشاط موجه يقوم به الطلبة لتنمية سلوكهم وقدراتهم العقلية والجسمية والوجدانية، ويحقق في نفس الوقت المتعة والتسلية، وأسلوب التعلم باللعب هو استغلال أنشطة اللعب في اكتساب المعرفة وتقريب مبادئ العلم للأطفال وتوسيع آفاقهم المعرفية.
يُعرّف اللعب بأنه نشاط موجه يقوم به الطلبة لتنمية سلوكهم وقدراتهم العقلية والجسمية والوجدانية، ويحقق في نفس الوقت المتعة والتسلية، وأسلوب التعلم باللعب هو استغلال أنشطة اللعب في اكتساب المعرفة وتقريب مبادئ العلم للأطفال وتوسيع آفاقهم المعرفية.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الخميس، 10 سبتمبر 2015
• كيف تساعدين ابنك في مذاكرة دروسه
الأبناء لا يُولدون، بل
يُصنعون، حيث يمكن للأم إذا عملت مع ابنها بالشكل الصحيح أن تكوّن شخصيته بأفضل
صورة، وقد قال أحد علماء النفس " أعطني السنوات السبع الأولى من عمر الطفل،
أُعطِك التشكيل الذي سيكون عليه بقية حياته"، وهناك أمثلة كثيرة عن أطفال قدراتهم محدودة استطاع أهلهم الوصول بهم إلى أعلى المراتب، لذلك فإن أجركِ عند ربكِ
عظيم حين تهتمين بابنك، هذه إرشادات مهمة للأم التى ترعى واجبات ابنها ودروسه:
مرسلة بواسطة
علي رمضان
• كيف تعاقب طفلك
ليس المقصود هنا العقاب البدني، بل العقاب
بكل أنواعه، وعند العقاب لابد أن يكون هناك تدرج في أساليب العقاب تبدأ من التلميح
الى التصريح: النظرة الحادة، الهمهمة، الإهمال، الحرمان، التهديد... وفيما يلي بعض
الإضاءات حول عقاب الأطفال:
مرسلة بواسطة
علي رمضان
السبت، 5 سبتمبر 2015
• قصص الأطفال: ما أروعك يا أبي
عند الظهيرة اجتمعت
العائلة على طاولة الغداء، وضعت أم محمود سدراً من الأرز والدجاج المحمر وقطعاً من
الخبز المحمص تحميصاً حتى الاحتراق..
نظر محمود إلى الخبز
المحروق وأراد أن يعترض لكنه تراجع عن رأيه عندما رأى والده يضع الخبز المحروق في
اللبن ليلين قليلاً ثم يأكله دون أن يتكلم بأية كلمة تسيء إلى زوجته..
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)