تسعى السياسات التربوية في أغلب بلدان العالم إلى
تجسيد المبدأ الديمقراطي في العمل التربوي، وتتبنى النظريات الحديثة في مجال
التربية والتعليم. ومع ذلك مازالت مظاهر العنف تجد مكاناً لها بين جدران المدرسة
والمؤسسات التربوية المختلفة، ومازالت وجنات الأطفال توهج تحت تأثير الصفعات،
وأيديهم ترتعش تحت وطأة العصى والمساطر، ناهيك عما يتعرضون له من حملات التوبيخ
والشتائم وأبجدية القهر والتهديد في إطار المدرسة والمنزل وعل دروب من شأن ذلك كله
أن ينعكس بأفدح الخسائر على مستوى نموهم العقلي والروحي والاجتماعي؟
قصة وعبرة
- الصفحة الرئيسية
- الثقافة العامة
- قصة وحكاية
- Why To Be
- الإدارة الصفية
- إختر مهنتك
- استراتيجيات التدريس
- كيف تنجح وتتفوق؟
- تلوث ونفايات
- تنمية بشرية
- شعراء
- قصص معبرة
- قصص قصيرة معبرة 2
- مشكلات سلوكية
- حدوثة قبل النوم
- مراهقون
- جغرافيا وتربية
- التسرب المدرسي
- مقالات الغزل
- كوارث طبيعية
- كليلة ودمنة
- تربية الأطفال والأبناء
- جبران خليل جبران