1)
مبدأ التعزيز الإيجابي... (تقوية سلوك موجود)
وهو تقديم مثير مرغوب بعد سلوك محبب من أجل زيادة احتمال ظهور
هذا السلوك.
·
يعرف التعزيز وظيفيًا وإجرائيًا من
خلال نتائجه، فكل ما يقوي السلوك هو معزِّز وكل ما يضعفه هو عقاب.
·
يمكن أن تزداد قيمة المعزز مثلما
يمكن أن تقل.
·
يمكن استخدام عدة معززات معًا.
أنواع المعززات
·
معززات أولية (تستهلك) كالطعام
والشراب.
·
معززات ثانوية: وهي التي تنمو لدى
التلميذ من خلال تفاعله مع البيئة والخبرة أو يربطها بمعززات أخرى أساسية (ابتسامة
من الأم يليها إرضاع الطفل).
·
معززات طبيعية وهي التي تشيع في
المجتمع مثل الشكروالثناء...
·
معززات صناعية وهي التي يفتعلها
المعلم (التعزيز بالنقاط واستبدالها بقطع الحلوى)
·
معززات إيجابية.
·
معززات سلبية.
·
معززات إجتماعية: لفظية (المديح) وغير
لفظية (التربيت على الكتف).
·
معززات رمزية: النجوم الورقية.
·
معززات نشاطية: وهي نشاطات يرغبها
التلميذ: الرحلات، القراءة، التلفاز.
·
معززات غذائية.
كيف نحدد المعززات المناسبة للطالب؟
· الإستبانة
· مراقبة
التلميذ
· مراقبة
الأشخاص المقربين من التلميذ (مقابلة)
· السجل
التراكمي
· اختيار
التلميذ بين عدة معززات متنوعة تعرض عليه.
العوامل المؤثرة في فاعلية التعزيز
· آلية
التعزيز
· تنويع
المعززات
· كمية
المعززات
· تنظيم
التعزيز بين مستمر ومتقطع.
· الشخص الذي يقدم التعزيز.
2)
مبدأ التقريب المتتابع…( تطوير سلوك جديد)
لتعليم الطفل أو التلميذ القيام بمهمة معقدة لم يتعلمها
سابقًا. قسّم هذه المهمة إلى مهارات فرعية ثم قدّم إثابة فورية للخطوات المتتابعة
لتصل إلى السلوك النهائي.
·
يمكن تعزيز الجهد الزائد من أجل
المشاركة.
·
عندما يكون طفل ما محجمًا عن
المشاركة تمامًا فإن الأكثر أهمية للمعلم أو الوالد هو أن يشجع جهده وليس أن يصحح
أخطاءه.
·
يجب أن لا نتجاهل الطفل عندما يكون
سلوكه يستحق التقدير. ويجب أن نتجاهل الطفل عندما يكون سلوكه لا يستحق التقدير.
3)
مبدأ الإقتداء… أو التقليد… (تطوير سلوك جديد)
لتعليم الطفل أو التلميذ طريقة جديدة للسلوك أتح المجال أمامه
ليلاحظ شخصًا ذا امتياز يقوم بهذا السلوك المرغوب فيه
من هو الذي يمكن أن يكون نموذجًا ذا امتياز؟
·
القادة الدوليين والوطنيين( الوزراء
والنواب- العلماء- الفلاسفة- كتاب الأدب)
·
الوالدان
·
المعلمون
·
الأصدقاء الطيبون
·
الإخوة والأخوات والأقارب
·
أصدقاء العائلة
·
نجوم الرياضة
·
نجوم الفن
·
نجوم الأفلام والقصص وعظماء التاريخ
ü
يمكن لهؤلاء تشجيع ظهور سلوكات
مرغوبة أو غير مرغوبة.
ü
عملية الإقتداء أمر لا مفر منه.
ü
تقليد الأبناء آباءهم في الطاعة
العمياء للسلطة.
ü
عملية التقليد يمكن أن تستخدم لأغراض
أخلاقية ولأغراض غير أخلاقية.
4)
مبدأ التلميح... الإيماء (تطوير سلوك جديد)
هو أشارة مميزة صممت لتذكير المتعلم باستجابة محددة صحيحة أو
مقبولة في أثناء القيام بعمل معين.
·
عندما يقوم المتعلم بأداء الاستجابة
الصحيحة فإنه يعطي إثابة بشكل فوري.
·
أفضل وقت لتقديم التلميح هو مباشرة
قبل السلوك المرغوب فيه، وليس بعد أن يحدث الخطأ.
·
المعلم البارع يشخص توقع الخطأ ويعطي
التلميح في الوقت المناسب.
·
المعلم غير الفعّال يشخص توقع الخطأ
لكنه يقدم المنبهات بعد ظهور الأخطاء.
·
أن مفتاح التلميح هو التشخيص.
·
التلميح توجيه بسيط غير عدائي يحتاجه
الطفل عندما يكون بحاجة إلى ما يذكره أو يساعده على التعلم.
·
التلميح ليس عقابًا.
·
يجب أن يكون التلميح مرغوبًا
ومستحسنًا قدر الامكان.
أنواع التلميح
ü
التلميحات اللفظية المباشرة.
ü
التلميحات اللفظية غير المباشرة.
ü
التلميحات الآلية.
5)
مبدأ التمييز... (تطوير سلوك جديد)
تعتبر بعض أنماط
السلوك ملائمة في ظروف معينة وغير ملائمة في ظروف أخرى. ساعد التلميذ كي يميز
الظروف المناسبة للسلوك.
هناك أربعة أنواع من منبهات:
·
الوقت
ü
الأجراس
ü
أيام العطلة
ü
التواريخ الثابتة
ü
أوقات الصلاة والمناسبات الدينية
ü
رفع اليد للسماح بالحديث
·
المكان
ü
ارتداء الملابس
ü
آداب المائدة عند تناول الطعام.
ü
استخدام قواعد التهجئة والنحو.
ü
استخدام الإيماءات المناسبة لثقافة
ما.
ü
تناول الطعام في أماكن معينة دون
أخرى.
·
الأشخاص
ü
الإفصاح عن الأسرار لصديق حميم دون
آخر.
ü
طلب الهدايا من أشخاص معينين.
ü
التكلم بحرية أثناء حصة معينة.
ü
عدم الانتقاد للآخرين أمام الناس
وإمكانية انتقادهم في إطار العائلة.
·
العواقب المتوقعة:
يعتبر إتباع القواعد والتعليمات أمرًا مرغوبًا فيه لكن إذا
كان خرق هذه القواعد يرفع الظلم عن شخص ما فإن في ذلك يستحق المخاطرة مهما تكن
العواقب.
كيف تساعد الطفل في تمييز المنبهات؟
ü ضرب الأمثلة
ü القدوة
ü تعزيز الأفعال التي تنسق
مع المنبهات
ü لعب الأدوار في مواقف
معينة يتوقع أن تكون صعبة للأطفال
6)
مبدأ التعويض (الاستبدال)… المحافظة على سلوك جديد
عندما لا يقدّر المتعلم قيمة الإثابة التي قدّمت له أو يكون
قد ملّ منها يكون من الضروري استخدام نوع معين من الإثابات بدل نوع آخر.
·
يتم تعلم الإثابات الجديدة:
ü عن
طريق حوادث حدثت في الوقت نفسه.
ü عن
طريق الكلمات. (تسمية النشاطات كمعززات)
·
لماذا نغيّر الجوائز:
ü
قد تفقد الجائزة القديمة فاعليتها
ü
قد ترغب أن يقدر الطفل جوائز غير
مادية.
ü
قد يتعلم الطفل مهارات جديدة من
الجوائز الجديدة.
ü
تطوير عمل الفريق في التعلم.
7)
مبدأ التعزيز المتقطع (الموزع)... المحافظة
على سلوك جديد
في مرحلة تعلّم سلوك جديد يكون التعزيز المستمر هو أفضل أشكال
التعزيز وعندما يتأسس السلوك الجديد تمامًا، قم بتخفيض تدريجي ومتقطع للتكرارات
التي يثاب عليها السلوك الصحيح، وانتقل إلى برنامج التعزيز المتقطع.
السلوك الذي يتم تعلّمه في ظل التعزيز المستمر يختفي بسرعة
إذا لم يتبعه تعزيز، بينما في التعزيز المتقطع يستمر الظهور.
· متى تستخدم
الإثابات المتقطعة؟
ü عندما
لا يمكن ملاحظة السلوك بشكل مستمر.
ü عندما
تكون المثابرة والصبر والإخلاص أمورًا مرغوبًا فيها.
·
كيف
نستخدم الإثابات المتقطعة؟
ü
يجب أن يتم أولاً تعلّم السلوك
الجديد بشكل جيد
ü قاعدة ذهبية: عزز كل استجابة صحيحة لتسهل التعلم
الأولي ثم عزز بشكل متقطع لتحافظ غلى استمرار السلوك.
ü يجب أن يكون التعزيز المتقطع مفاجأة غير متوقعة
وليس وفاء بوعد.
· أنواع برامج
التعزيز المتقطع
ü البرامج التي تقوم على عدد من
الاستجابات
ü البرامج
التي تقوم على أساس فترات زمنية
8)
مبدأ الإشباع
(ترك السلوك يأخذ مجراه)... إيقاف السلوك غير المناسب
هو إرضاء الشهية أو الرغبة بشكل كامل وهذا يعني السماح
للتلميذ بالاستمرار في سلوك معين حتى يمّل منه ويتعب من عواقبه.
ü السماح أو الإصرار
في بعض الأحيان يكون مجرد السماح لنشاط غير مرغوب فيه بأن
يستمر أمرًا كافيًا لإشباعه وفي أحيان أخرى يجب الإصرار حتى التعب.
·
متى يمكن استخدام مبدأ الإشباع؟
ü عندما
لا يكون السلوك مؤذيًا.
ü عندما
يكون التلميذ بحاجة لأن يتعلم نتائج سلوكه.
ü عندما
يكون التلميذ بحاجة للتعرف على أخطائه
·
متى يجب أن لا نستخدم الإشباع؟
ü عندما
يكون السلوك مؤذيًا.
ü عندما
يؤدي السلوك إلى نتائج تعزيزية إضافية.
ü عندما
يختلف السلوك المتكرر عن السلوك غير المرغوب فيه.
9)
مبدأ الإطفاء (المحو) … إيقاف السلوك غير
المناسب
لإيقاف التلميذ عن أن
يسلك بطريقة معينة يمكنك أن تُنظّم الظروف بحيث لا يتلقى أية إثابات جديدة بعد
قيامه بالعمل غير المرغوب فيه.
·
متى يكون حذف الإثابات فعّالاً؟
ü عندما
يكون السلوك نفسه غير مؤذٍ نسبيًا مثل الشتم والسب...
ü عندما
يكون بالإمكان السيطرة على كل مصادر التعزيز.
·
تحذيرات هامة
ü إن
حذف المعززات وإزالتها يختلف عن انتزاعها.
ü انتزاع معزز كان قد أعطي هو
شكل من العقاب.
ü حجب
معزز لم يُعطَ بعد ليس عقابًا.
ü لا
ينصح بالعقاب كإجراء منتظم يعتمد عليه لإيقاف السلوك غير المرغوب فيه.
ü إن
عدم الوفاء بالوعد شكل من أشكال العقاب وانتزاع التعزيز.
ü قد
تطفأ أنماط سلوك جيدة بشكل غير مقصود.
10) مبدأ البدائل
المتنافرة (المتضاربة)... إيقاف السلوك غير المناسب
لإيقاف الطفل عن السلوك غير المرغوب فيه يمكنك أن تعزّز
السلوك البديل بحيث لا يمكن للطفل بأداء السلوكين معًا.
·
تحذيرات
ü يجب
أن لا يكون السلوك البديل كإثابة للنشاط غير المرغوب فيه.
ü يجب
أن لا يؤدي السلوك البديل إلى عواقب غير سارة.
·
كيف نجد السلوك البديل المناسب؟
ü السلوك
البديل المعاكس للنشاط غير المرغوب فيه.
ü السلوك
البديل الذي لا يمكن القيام به والقيام بالسلوك غير المرغوب به في الوقت نفسه.
ü القيام
بسلوك بديل مسبق.
·
تقديم الإثابات للسلوك البديل:
ü يمكن
أن تكون الإثابة ذاتية.
ü يمكن
إضافة إثابات خارجية.
11) مبدأ التعزيز
السلبي... ( تقليل ظهور سلوك غير مناسب)
لإيقاف الطفل عن السلوك بطريقة معينة يمكنك أن ترتّب الأمور
بحيث يتخلص من موقف بغيض عن طريق تحسين سلوكه.أو ترتيب الأمور بحيث يمكن للطفل أن
ينهي وضعًا خاطئًا عن طريق تحسين سلوكه.
·
للتعزيز السلبي ميزات ثلاث على العقاب:
ü على
الطفل أن يعرف السلوك المتوقع منه وعليه أن يؤديه لينهي العقاب. وعلى الطفل أن
يسلك بشكل لائق مرة واحدة على الأقل بعدها يحدث له شيء جيد وهو انتهاء الموقف
البغيض.
ü يبقى
الطفل مسيطرًا على سلوكه وهو حُرّ في إنهاء الموقف البغيض عندما يختار أن يسلك
السلوك المناسب. فالطفل ليس عاجزًا كما هو الحال في العقاب.
ü التعزيز
السلبي أكثر فاعلية فحالما يتحسن سلوك الطفل ينتهي العقاب.
·
خطورة العقاب:
ü ربما
تكون محاولة العقاب هي في الواقع معزز للسلوك.
ü قد
ينتج العقاب مخاوف شديدة وحالات قلق تستمر مدى الحياة.
ü إن
العقاب المتكرر قد يؤدي إلى وضع أساس للسلوك العصابي.
ü يميل
الأطفال إلى مقاومة العقاب بطرق مختلفة مثل معاودة الاعتداء (تدمير ممتلكات
المدرسة)، الهروب (عدم القيام بالواجبات والتغيب)، العزلة ( البلادة وانعدام التعاون)
ü يميل
الطفل لأن يتجنب المعاقب ويبتعد عنه.
12) مبدأ التجنب… (تعديل السلوك الانفعالي)
من أجل أن تعلّم الطفل أن يتجنب نوعًا معينًا من المواقف،
قدّم له الموقف الذي ينبغي تجنّبه في وقت واحد مع موقف بغيض إليه نوعًا ما.
· بعض المواقف
التي يستخدم فيها مبدأ التجنب
ü التقديم
المتزامن للشيء المؤذي مع الإثارة المؤذية.
ü تعليم
الكلمات التي تمثل الموقف البغيض.
ü الجدال
مع الطفل.
ü التعليم
بالتقليد.
تحذيرات
ü
قد تخلق الظروف القوية الإيذاء مخاوف
غير عقلانية.
ü
قد تعمم المخاوف إلى المواقف ذات
العلاقة.
ü
قد تؤدي بعض المواقف المؤذية إلى
الشعر بالذنب.
ü
تطور المخاوف بالصدفة.
ü
للمخاوف مضاعفاتها.
13) مبدأ تخفيض
الخوف... (تعديل السلوك الانفعالي)
لمساعدة الطفل في أن يتغلب على خوفه من موقف معين، قم بزيادة
تعريضه تدريجيًا للموقف الذي كان يسبب له الخوف بينما يكون مرتاحًا أو مسترخيًا أو
آمنًا أو مثابًا.
·
بعض الطرق للتغلب على الخوف من الظلام:
ü إبدأ
بتوفير نور ليلي ثم حركه تدريجيًا بعيدًا عن الطفل حتى تصل إلى منطقة غير المنطقة
التي يوجد فيها الطفل.
ü أترك
إضاءة خفيفة بجانب سرير الطفل.
ü إلصق
مجموعة من النجوم المضيئة على سقف الغرفة.
ü إلعب
مع الطفل ألعابًا مريحة في الظلام.
ü تناول
مع الطفل طعامًا في الظلام.
ü دع
صديقًا لا يخاف من الظلام ينام في غرفة الطفل.
ü دع
الطفل يشاهد برنامجًا تلفزيونيًا يحبه في الظلام.
ü حاول
أن تقرن الراحة مع الخوف.
ü لا
يمكن لشخص أن يشعر بالقلق والاسترخاء معًا وفي الوقت نفسه.
ü
عرّض الطفل للموقف المخيف بشكل
تدريجي.
ü
حدّد مصدر الخوف تمامًا.
ü
قد لا يعرف الطفل ما الذي يخيفه.
ü
الخوف من المدرسة: المدرس، سائق
الباص، زميل، العودة إلى البيت، طلبات المدرس.
ü
تحديد مصدر الخوف وقت النوم.
·
كيف نمنع حدوث المخاوف
يمكن أن نقدم المساعدة للأطفال بحيث نجعلهم يتوقعون الواقف
المخيفة ويعدون عدتهم لها.
مبادئ
أخرى في تعديل السلوك
14) مبدأ
المباريات الصفية
حيث يقوم المعلم بتقسيم الصف على مجموعتين ويحدد نوع السلوك
المرغوب فيه، والفريق الذي يحافظ عليه يحصل على مكافأة.
15) مبدأ الضبط الذاتي
وهي إجراءات يستخدمها التلميذ لنفسه من أجل التحكم في ذاته
وتعديل سلوكه.
مثال: يقوم التلميذ
بتسجيل سلوكه ويضع إشارة محددة على بطاقة خاصة في كل مرة يبدي فيها السلوك المرغوب
فيه وتجمع في نهاية المدة ثم يحاسب نفسه إيجابًا أو سلبًا.
16) مبدأ
الاتفاقات الثنائية المشروطة (العقود)
يتفق المعلم مع التلميذ على القيام بالسلوك المرغوب فيه وفق
معايير محددة مقبل مكافأة معينة.
ولكي يكون العقد
مستمرًا يجب مراعاة ما يلي:
ü أن
يكون مكتوبًا، مدوّنًا بلغة واضحة، وعادلاً لا تعجيز فيه.
ü أن
يشترك المرشد والمسترشد في وضع بنوده
ü أن
يكون التعزيز مرنًا قابلاً للتعديل.
ü أن
يكون التعزيز مباشرة فور إنجاز التلميذ للاتفاق، ومناسبًا لرغبات التلميذ.
17) مبدأ التصحيح
الزائد
هو إجراء يتعلق
مباشرة بالسلوك المراد الإقلال منه حيث يُطلب من الفرد القيام بأعمال تتطلب تصحيح
الحالة التي نجمت عن سلوكه غير المناسب بالإضافة إلى أعمال أخرى أكثر من المطلوب
لتصحيح سلوكه.
يجب مراعاة
ما يلي:
ü التأكد
من أن إجراء التصحيح الزائد يتعلق بشكل مباشر بالسلوك غير المرغوب فيه.
ü إفساح
المجال لإجراء التصحيح الزائد من حيث المدة اللازمة لأدائه.
ü التأكد
من أن الإجراء يستدعي جهدًا كافيًا من الفرد لكي يترك أثرًا فيه.
تابعونا على الفيس بوك وتويتر
مواضيع
تهم الطلاب والمعلمين والأهالي
حكايات
معبرة وقصص للأطفال
إقرأ أيضًا
قصة وعبرة: غريق ينقذ
غريقًا (إنما الأعمال بالنيات)
للمزيد
حدوثة
قبل النوم
كيف
تذاكر وتنجح وتتفوق
قصص
معبرة
معالجة
المشكلات السلوكية عند الأطفال والطلاب
مراهقون:
مشاكل المراهقين وأساليب التعامل معهم
تربية
الأبناء والطلاب
مواضيع
حول
التنمية البشرية وتطوير الذات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق