قصة وعبرة
- الصفحة الرئيسية
- الثقافة العامة
- قصة وحكاية
- Why To Be
- الإدارة الصفية
- إختر مهنتك
- استراتيجيات التدريس
- كيف تنجح وتتفوق؟
- تلوث ونفايات
- تنمية بشرية
- شعراء
- قصص معبرة
- قصص قصيرة معبرة 2
- مشكلات سلوكية
- حدوثة قبل النوم
- مراهقون
- جغرافيا وتربية
- التسرب المدرسي
- مقالات الغزل
- كوارث طبيعية
- كليلة ودمنة
- تربية الأطفال والأبناء
- جبران خليل جبران
الجمعة، 22 أغسطس 2014
الخميس، 21 أغسطس 2014
• مخاطر العزلة والوحدة عند الشباب والمراهقين
فتاة في العشرين من عمرها، قررت أن تعيش في عزلة عن العالم، فحين
تنهي المحاضرة في جامعتها لا تكلم أحدًا، وتعود إلى البيت وتعزل نفسها في غرفتها،
ولا ترد على الأسئلة الموجهة إليها إلا بنعم أو لا!
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الثلاثاء، 19 أغسطس 2014
• حمل صفات والده دون أن يراه
رأيت
شابًا لم أره منذ كان طفلاً صغيرًا، عجبت لأنه يحمل صفات أبيه، من أدب جم، وهدوء
في الحديث، والانتقال من الابتسامة الهادئة إلى حديث جاد أقرب إلى الحزم إذا لزم
الأمر، بل أن نظراته، ولفتاته كأنه أبوه، ومصدر العجب أن والده رحل عن الدنيا، وهو
طفل رضيع.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الأحد، 17 أغسطس 2014
• الأم التي شَغَلها الفيسبوك عن ابنتها المريضة
فتاة
في العاشرة من عمرها، ترقد في فراشها بعد إجراء عملية جراحية في ساقها، أمها تلبي
لها ما تحتاجه، وتدخل عليها غرفتها من وقت لآخر كي تطمئن عليها، ثم تعود إلى
غرفتها، للتواصل مع صديقاتها على الفيسبوك!
هذه
الطفلة تشعر بالوحدة، تقول أنها في حاجة إلى مزيد من حنان أمها، تريدها بجوارها،
وأن تضمها إلى حضنها، كي تخفف عنها آلامها.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الأربعاء، 13 أغسطس 2014
• الحرب بين الكبار والصغار
يظن
الكثير من الشباب أن من حولهم من الكبار وخصوصًا آباءهم وأمهاتهم، لا يفهمونهم
وأنهم لا يعرفون متطلباتهم، لذا تراهم يناقشون في أمور لا طائل منها وهم مقتنعون
كل الاقتناع أنهم على صواب وأن الآخرين على خطأ!
مرسلة بواسطة
علي رمضان
• إصنع أولادك بنفسك
يقولون:
قل لي من أصحابك، أقل لك من أنت، وقل لي ما هي أحلامك، أقل لك من أنت، ونحن نقول:
قل لي من أولادك، أقل لك من أنت.
فالأولاد
عنوان الأسرة التي نشأوا فيها، ورغم أن الأم يقع عليها عبء كبير في التربية، إلا
أن قيادة سفينة الأسرة ينبغي أن يتولاها الأب، حتى يصل بها إلى بر الأمان.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الثلاثاء، 12 أغسطس 2014
• طفلة صغيرة تقبّل قدم أمّها
تقول
أمّ شابة أن ابنتها الوحيدة، التي لم تكمل عامها الثاني، والتي تملأ البيت فرحًا
وبهجة، بخفة ظلها، وكثرة حركتها، ودقة ملاحظتها التي تفوق عمرها، تبادلها حبًا بحب،
وحنانًا بحنان، تفعل ذلك بحركات تناسب عمرها، لأنها لا تجيد الكلام حتى الآن،
فثروتها اللغوية لا تتجاوز بضع كلمات قليلة، لا تتجاوز في عددها أصابع اليد
الواحدة، ثم تقول هذه الأم الشابة أن ابنتها فاجأتها بشيء عجيب، حيث أنها قبّلت
قدمها!
مرسلة بواسطة
علي رمضان
• عطاء الوالدين لا يحتاج رد الجميل
يقول
أحد الآباء: لو عرفت ما سوف يؤول إليه حال إبني، ما طرت به فرحًا يوم مولده، وما
حرمت نفسي من كل شيء من أجله، وما علّقتُ عليه آمالاً حين يكبر.
أدركت
أن كل آمالى صارت سرابًا، بعد أن صار شابًا يعتمد على نفسه، صحيح أنه يحبني، ولكن
حبه لنفسه أشد، تمنيت أن يكون لي عونًا، رغم أنني لست في حاجة إليه، يؤذيني بلسانه
رغم أدبه مع الناس كافة.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
• ما هي المراهقة؟
تقول
إحدى الأمهات، أن أولادها اقتربوا من مرحلة المراهقة، وهي تخشى عليهم من كثرة ما
ترى وما تسمع من سلوك الفتيان والفتيات.
وتسأل
كيف يمكن اجتناب آثار تلك المرحلة؟
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الاثنين، 11 أغسطس 2014
الأم مدرسة.. فهل تحرص على تربية أبنائها؟
الشارع الذي يمر أمام المدرسة عبارة عن شارع ذي اتجاهين،
اصطفت السيارات على جانبيه في إنتظار خروج الطلبة من المدرسة.
وقفت إحدى السيارات أمام باب المدرسة فسدت وعرقلت حركة السير،
نزلت صاحبة السيارة ودخلت المدرسة تاركة ابنها الموجود معها في السيارة.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الأحد، 10 أغسطس 2014
• عاقبة الدلال.. كسب مالاً وخسر إنسانًا
يقول عامل في الثلاثينيات من عمره أنه كان يتمنى أن يجيد
القراءة والكتابة، كي يتمكن من قراءة القرآن الكريم.
قلت له: ما زال الأمر ممكنًا، فهناك من تعلم القراءة وهو أكبر
منك.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)