قصة وعبرة
- الصفحة الرئيسية
- الثقافة العامة
- قصة وحكاية
- Why To Be
- الإدارة الصفية
- إختر مهنتك
- استراتيجيات التدريس
- كيف تنجح وتتفوق؟
- تلوث ونفايات
- تنمية بشرية
- شعراء
- قصص معبرة
- قصص قصيرة معبرة 2
- مشكلات سلوكية
- حدوثة قبل النوم
- مراهقون
- جغرافيا وتربية
- التسرب المدرسي
- مقالات الغزل
- كوارث طبيعية
- كليلة ودمنة
- تربية الأطفال والأبناء
- جبران خليل جبران
الاثنين، 31 ديسمبر 2012
السبت، 29 ديسمبر 2012
• أحلام الأطفال: على ماذا تدل؟
تعتبر أحلام الطفل نافذة
أساسية على عالمه النفسي، ويمكن من خلالها فهم ما يدور في العقل
الباطن للطفل، فالأحلام مرآة لنفسية الطفل وتعبير عن حالته النفسية والمواقف التي
يمر بها في حياته اليومية.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الخميس، 27 ديسمبر 2012
الأربعاء، 26 ديسمبر 2012
• مشكلة تمارض الأبناء.. والتغيب عن المدرسة
تواجه بعض
الأسر مشكلة لدى أحد ابنائها بالامتناع عن الذهاب للمدرسة، مدعّيًا بمرض مثل وجع
الرأس، البطن... ، والتمارض هو الادّعاء بالإصابة بأي مرض من الأمراض بغرض الغياب
عن المدرسة أو الخروج منها أثناء الدوام المدرسي.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
• قصص الأطفال: السُّلَحْفاةُ.. بَيْتُها على ظَهْرِها!
في عيدِ الأضْحَى، لَمْ أجِدْ خيْرًا مِنْ صلةِ
الرَّحمِ بأَبْناءِ عمَّي، فَزُرتُهُمْ في بَيْتِهمُ
الأنْدَلُسيَّ بمَدينةِ فاسٍ. إنّه كبيرٌ، يتكوَّنُ مِنْ طابقَيْنِ، عُلْوي
وسُفْلي، وكُلٍّ منْهُما يَحْتَوي على غُرَفٍ فسيحةٍ، ذاتِ سُقوفٍ عاليَةٍ،
وأَبْوابٍ ضَخْمَةٍ. أَيْنَ مِنْهُ شقَّتُنا بالْعِمارَةِ؟! لا تَعْدِلُ
غُرفَةً واحِدةً مِنْ بَيْتِهِمْ!
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الاثنين، 24 ديسمبر 2012
• أنماط الآباء والأمهات في التعامل مع الأبناء
النمط التسلطي
هو
فرض الأهل لآراءهم على الطفل، ومنعه من الاهتمام بتحقيق رغباته أو إشباع حاجاته
بالطريقة التي يريدها، وفي الوقت الذي يرغب به. وأهم ما يميز هذا النمط هو القسوة
والشدة وعدم التقبل والرفض والحد من مظاهر الاستقلالية والإحباط، وينتج هذا النمط
طفلاً خائفًا من السلطة، خجولاً غير واثق من نفسه، ويؤدي إلى شعور الطفل بالعزلة
الاجتماعية والجنوح.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
قصص الأطفال: قانون جديد لكرة القدم
منذ قرّرْنا نحْن
أطفال حيّ الرحمة تكوينَ فريق لِكرة القدَم ونحْن نُجري مقابلاتٍ حماسيةً في الملعب المجاور
لحيّنا، ننتظر بشغف حلول يوم العطلة الأسبوعي، أو أي عطلة أخرى.. بعد الانتهاء من
كل الواجبات الدراسية وبعض الأعمال الأخرى التي يقوم بها بعضنا لمصلحة الأسر..
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الأحد، 23 ديسمبر 2012
• المعلم الجديد في سنة التدريس الأولى
معرفة المراحل التي يمر بها المعلم الجديد في سنة التدريس الأولى يعطينا
الإطار الذي يمكننا من البدء في تصميم
برامج الدعم لجعل السنة الأولى من التدريس تجربة أكثر إيجابية للمعلمين الجدد.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
قصص الأطفال: أيهما أنفع: العقلِ أم القوة؟
ذهب الرجلُ إلى
الغابةِ لقطع الحطب. قطع بعضَ الخشبِ، ثم جلسَ على جذعٍ للراحةِ.
وأتاهُ الدبُّ قائلاً:
- يا رجل، دعنا نتصارع!
مرسلة بواسطة
علي رمضان
السبت، 22 ديسمبر 2012
• المشروبات الغازية: مضار صحية وعقلية
يتوجب على
الشباب والشابات والطلاب صغارًا وكبارًا، بعدم
الإكثار من تناول المشروبات الغازية سواء المحلى بالسكر العادي أو ما يسمى
(بالدايت)، حيث اثبتت جميع الدراسات المحايدة أن كثرة تناولها يسبب الكثير من
المشاكل الصحية والعقلية، مثل فرط النشاط والتوتر والحزن وعدم التركيز وفقدان
الشهية ومشاكل في النوم.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
• قصص الأطفال: الغرابُ الصَّبورُ والعصفورُ المغرورُ
حطّ
في أحد أيام الصيف الحارة غراب أسود على غصن شجرة صفصاف ليرتاح من عناء البحث عن طعام لصغاره..
وكان أحد الفلاحين قد استلقى منذ وقت قصير تحت
الشجرة لينال أيضا قسطًا من الراحة.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
• قصص الأطفال: الغراب يقلد مشية الطاووس
أُعجب الغراب ذات
يوم بمشية الطاووس المختالة.
بعد مراقبة طويلة، قرر الغراب أن يقلد الطاووس
في مشيته..
لذا، حاول الغراب، ثم حاول، ثم حاول.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الجمعة، 21 ديسمبر 2012
• اللون الأزرق: الصفاء والسلام والحضارة
لم يكن اللون الأزرق محبوبًا عند الإنسان القديم،
والدليل أنه نادر الوجود في رسومات الكهوف الأولى، تحديدًا في
أوربا. وحدهم الفراعنة كانوا يحبونه وهم أوّل من تفاءل به، وقد وجدت الأحجار
الزرقاء والفيروزية بكثرة بين مقتنياتهم.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الثلاثاء، 18 ديسمبر 2012
• قصص الأطفال: الأمير والفتاة الجميلة
يُحكى أنه كان
هناك رجلٌ أرملٌ، وكانت عنده بنتٌ حلوةٌ، وقد أحبّها للدرجةِ التي جعلته يقرر ألا يتزوج مرة أخرى.
وكان أمام بيت الأرملِ، بيتُ أرملة تعيش فيه هي
وابنتاها، وكانت تشعرُ بالحقدِ عليه لأنه رافضٌ للزواج بعد موت زوجته،
وهي تريد أن تتزوجه.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الاثنين، 17 ديسمبر 2012
• كيف تزرع الثقة في نفس طفلك؟
تعد الثقة بالنفس من
أهم الصفات التي يجب أن يحرص الوالدان على غرسها في نفوس أطفالهم، لما لها من
أهمية في حياتهم، سواء في مرحلة الطفولة، أو في المراحل العمرية اللاحقة، كذلك يجب
أن يحرص المعلم على غرس هذه الصفات في نفوس طلابه، لأنها من أهم عوامل نجاحهم
وتقدمهم وتحسين أدائهم الدراسي وتحصيلهم المدرسي.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الأحد، 16 ديسمبر 2012
• عصبية الآباء تنتقل إلى الأبناء
تقول
إحدى الأمهات، أنها تعاني من أحد أبنائها الثلاثة، فهو عنيف يضرب أخويه، ويكسّر
ألعابهما، ويفسد أشياءَهما، سألها المرشد عن عمره وترتيبه بين أخويه؟ فقالت: هو
الأوسط، وعمره أربع سنوات، وأخوه الأكبر عمره ست سنوات، أما الأصغر فعمره سنتان.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
• قصص الأطفال: ناديا وفؤاد
طلبت ناديا (5 سنوات) من أخيها فؤاد (8 سنوات)
أن يحكي لها حكاية.
قال لها: الآن؟ لماذا الآن؟
أجابته: لأني.. أريد أن تحكي لي حكاية.. أحب
حكاياتك.
سكت قليلاً وراح يفكّر إلى أن ابتدأ قائلاً:
مرسلة بواسطة
علي رمضان
• كيف تراجع دروسك وتحفظها أيام الامتحانات؟
حين
تقترب الامتحانات، يشغل بال الطلاب التساؤل التالي: من أين أبدأ المذاكرة؟! كيف
أنظم وقتي، وكيف أضمن ألا أنسى ما أذاكره؟! هل ما تَبَقَّى من الوقت سيكفي؟ وهل
أستطيع أن أذاكر كل المواد.. وهل... وهل؟
مرسلة بواسطة
علي رمضان
• قصص الأطفال: الطموح يحقق أحلام الصغار
فِي يَوْمِ
أَحَدٍ دَعَا وَائِلٌ أَصْدِقَاءَهُ الصِّغَار: سَمِيرًا وَأَحْمَدَ
وَحَمْزَةَ وَمُرَادًا، لِزِيَارَتِهِ في بَيْتِه، فَرَحَّبَتْ بِهِمْ أُمُّهُ
وَأَجْلَسَتْهُمْ في الصَّالُون، وَتَرَكَتْهُمْ يَتَجَاذَبُونَ أَطْرَافَ الحَدِيث.
عَمَّ الْفَرَحُ
الضُّيُوفَ الأَرْبَعَةَ بِلِقَائِهِمْ في بَيْتِ وَائِل، بَعْدَ
أَنْ كَانُوا لاَ يَلْتَقُونَ إِلاَّ فِي الْفَصْلِ الدِّرَاسِيِّ أَوْ
فِي سَاحَةِ الْمَدْرَسَة. وَسُرَّ وَائِلٌ لاِسْتِضَافَتِهِ ِلأَصْدِقَائِهِ الصِّغَارِ
فِي بَيْتِه.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
• قصص الأطفال: مَدِينَةُ الكَلام
كَانَ النَّاسُ
فِي «مَدِينَةِ الكَلامِ» طَيِّبِينَ ومُسَالِمِينَ، لَكِنَّهُمْ
كَانُوا يَتَكَلَّمُونَ كَثِيرًا جِدًا، حَتَّى أَصْبَحَ الكَلامُ هُوَ أَكْثَرُ
شَيءٍ يَفْعَلُونَهُ.
فََقَدْ قَالَ
المُهَنْدِسُونَ: سَوْفَ نَبْنِي بُيُوتًا جَمِيلَةً يَسْعَدُ
النَّاسُ بِالعَيْشِ فِيهَا، كَمَا سَنَبْنِي مَصَانِعَ كَثِيرَةً يَعْمَلُ
فِيهَا آلافُ العُمّالِ، وسَوْفَ تُنْتِجُ هَذِهِ المَصَانِعُ كُلَّ مَا يَحْتَاجُهُ
أَهلُ مَدينتنَا، وسَوْفَ َيُقْبِلُ النَّاسُ فِي المُدُنِ الأُخْرَى عَلى
شِرَاءِ مُنْتَجَاتِها؛ لأنّهَا سَتَكُونُ جَيِّدَةَ الصُّنْعِ ورَخِيصَةَ
الثَّمَنِ.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
• ابن سينا... الطبيب الفيلسوف
هو فيلسوف وطبيب
من بلاد الفرس، استطاع أن يؤلف مذهبًا يجمع بين تعاليم الإسلام
ومذاهب أفلاطون وأرسطو، وكان شديد الذكاء والقدرة على الابتكار والاكتشاف.
وكانت له كتب
كثيرة في المنطق وعلم النفس والفكر واللغة، وغيرها. ومن أهم مؤلفاته كتاب
«الشفاء".
ولقوة كتاباته
وما نالته من شهرة أثارت الكثير من الجدل والأسئلة، وتناقش حولها
الناس.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
• قصص الأطفال: المفتاح الذهبي
هذه سلسلة من القصص، تصلح
للأطفال في مختلف مراحل العمر، وفي كل قصة عبرة وموعظة، وعلى الطفل حين يقرأ القصة
أن يسأل نفسه، أو حين تقرأ الأم القصة لابنها في وقت لهوه أو قبل النوم أن تسأله: أين حدثت هذه القصة؟ ومتى حدثت؟ إذكر الشخصيات الواردة في القصة، ومن هي الشخصية
الرئيسية؟ وما هو الدرس الذي نتعلمه من هذه القصة؟ ماذا تفعل لو كنت مكانه؟
المفتاح
الذهبي
حل فصلُ الشتاء، وغطت طبقةٌ
كثيفة من الثلوج الأرضَ، وجمَّد الجليد الطبيعة في نوم لا نهاية له.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
السبت، 15 ديسمبر 2012
• الموهوب... من هو؟
يعرف الموهوب على أنه الفرد الذي يوجد لدية
استعداد أو قدرة غير عادية، أو أداء متميز عن بقية أقرانه في مجال أو أكثر من
المجالات التي يقدرها المجتمع، وخاصة في مجالات التفوق العقلي والتفكير الإبتكاري
والمهارات والقدرات الخاصة، ويحتاج إلى رعاية تعليمية خاصة.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
• التنمر المدرسي: تعريفه، خصائصه، آثاره، أنماطه، علاجه
يعرّف التنمر المدرسي بأنه: «أفعال سالبة
متعمدة من جانب تلميذ أو أكثر بإلحاق الأذى بتلميذ آخر، تتم بصورة متكررة وطوال
الوقت، ويمكن أن تكون هذه الأفعال السالبة بالكلمات مثلا: بالتهديد، التوبيخ،
الإغاظة والشتائم، ويمكن أن تكون بالاحتكاك الجسدي كالضرب والدفع والركل، ويمكن أن
تكون كذلك بدون استخدام الكلمات أو التعرض الجسدي مثل التكشير بالوجه أو الإشارات
غير اللائقة، بقصد وتعمد عزله من المجموعة أو رفض الاستجابة لرغبته».
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الجمعة، 14 ديسمبر 2012
• الأبناء يربون الآباء
يقول
أحد الآباء، إن أبناءه وبناته قاموا بتربيته قبل أن يربيهم، ولما سُئل: كيف ذلك؟
قال أنه كان يعتبر نفسه ملتزمًا، قبل أن ينجب أطفالاً، فلما أنجب أولى بناته، شعر
أن الأمر مختلف، وأن عليه مراجعة نفسه، لمزيد من تنقية أقواله وأفعاله، فكان كلما
صدر منه سلوك معين، فإنه كان يسأل نفسه، أيجب أن تراه ابنته هكذا؟ رغم أنه لم يكن
سلوكًا سيئًا، ولا يتنافى مع الدين أو ما تعارف عليه الناس، ولكن أملاً في أن يكون
قدوة طيبة يقتدي بها أولاده.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الخميس، 13 ديسمبر 2012
• تساؤلات محرجة يطرحها الطفل الصغير
لأنه يكبر يوما بعد يوم، ويتلمس بأنامله
الرقيقة طريق المعرفة، فلابد له أن يسأل منتظرًا
جوابًا شافيًا عن تساؤلاته الصعبة!، لذلك وجب علينا احتضان أطفالنا، وكلما تكررت
تساؤلات الطفل وتشابهت، كان علينا احتضانه أكثر واحترام رغبته في المعرفة، لذا وجب علينا أن نعرف كيف سيسأل أطفالنا، وكيف
سنجيب عن تساؤلاتهم.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
• قصص الأطفال: الوقتُ من ذهبٍ
جلسَ الجدُّ صالح مع أحفادِهِ سلمان وعثمان
وريان ومي وسارة وحنان وهم يتحاورون في المزرعةِ لوضعِ خطةٍ تمكّنهم من
تنسيقِ وقتِهم بعد انتهاءِ عطلة الربيعِ وبداية الفصلِ الدراسي الثاني بشكلٍ
يستفيدُ منه الجميعُ.
فقال الجدُّ: أريدُ أن أستمع إلى آرائكم في
كيفيةِ تنظيمِ وقتكم خاصةً ونحن مقبلون على مرحلةٍ دراسيةٍ يجب عليكم الجد
والاجتهاد فيها، وأيضًا لا ننسى وقتَ اللعبِ والمرحِ في الوقتِ نفسِه حتى
تشعروا بالموازنةِ والراحةِ النفسيةِ والرضا، فبعد موافقة آبائكم أقترح عليكم أن
نبدأ بدايةً مختلفةً باستماعِ رأي أصغركم وهو جمال.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
• المراهقون.. قواعد ذهبية للتعامل معهم
يشعر المراهق برغبة عارمة إلى الاستقلال وإثبات الذات، وهذه
حقيقة ينبغي ألا يتجاهلها الأهالي أو المربون، وهي أمر طبيعي نظرًا للثورة الجسدية
والانفعالية التي يمر بها نتيجة التغيرات البيولوجية والنفسية إضافة إلى التأثيرات
المحيطة به من تحولات مجتمعية وصدامات مع الواقع المعاش، فأي فرد الآن في ظل
الانفتاح العولمي، والتغيرات المتلاحقة في طبيعة الأدوار وفي طبيعة المجتمع
المتسارعة لا بد أن يواجه نوعًا من الاغتراب في مشاعره وتفكيره، لتبدأ الدفاعات
الداخلية تعمل لديه بصورة كبيرة تجعله يحاول أن يعلن عن وجوده بشتى الطرق.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
• قصص الأطفال: السمكةُ تلقن الصبي درسًا في الأدب
خرج الصيادُ كعادته كلَّ صباحٍ متوكلا على الله
قاصداً رزقه، ومعه غلام صغير يستأجره يدربه على العملِ ويحمل عنه
صنارته وسلته، وُطعَم سمكته، وبعض الأشياء التي يحتاج إليها من طعامٍ، وشراب يكفى
يومه الذي يقضيه على شاطىء البحرِ.
صيادنا رجلٌ طيبُ القلبِ لا يصطاد السمكَ
الصغير لأنه ثروة قومية، ويفضل أن يتركه حتى يكبر وينجب أسماكاً كثيرة
ويصطاد الكبير، فكان إذا وقعت فى صنارته سمكة صغيرة أعادها إلى المياه وهو يقول:
مرسلة بواسطة
علي رمضان
• مشكلة إهمال الواجبات المدرسية وعلاجها
الواجبات هي كافة
الأنشطة والخبرات ذات العلاقة بموضوعات الدراسة التي يكلف بها الطلاب داخل الصف
وخارجه لزيادة تعلم المادة الدراسية، وبالتالي زيادة كفايتهم الذاتية في الاستجابة
لمتطلباتها وتهيئة فرص أكبر للنجاح، وفي حال عدم قيام الطالب بواجباته، فإن ذلك
يعتبر مشكلة تستدعي التدخل لإيجاد العلاج المناسب.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الأربعاء، 12 ديسمبر 2012
• القلق والتوتر النفسي
يمثل القلق والتوتر النفسي المرتبة
الأولى بين الأمراض المنتشرة في هذا العصر، والقلق
نوع من المشاعر الإنسانية الأساسية مثل الفرح والحزن والخوف، وهو الشعور بالتوتر والترقب والإحساس بالخطر وعدم الاطمئنان،
والقلق يُحضر الإنسان
لمواجهة الحياة اليومية ويجعله مستعدًا
بشكل أفضل للابتعاد عن المخاطر وإتقان تصرفاته وأعماله
المتنوعة، والحياة اليومية تواجهنا بمواقف تتطلب الجهد.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
• قصص الأطفال: الحسناء أشرقت
يحكى أنه كان لتاجرٍ غنيٍ ثلاث بنات يتيمات
الأم يحبهن حبًا شديدًا ويحاول تعويضهن بحنانه عن غيابها، وفي إحدى
ليالي الشتاءِ البارد جلست بناتُه الثلاث قرب المدفَأة يتدفأن ويتجاذبن أطراف
الحديث وهو ينصت إليهن خِلسةً دون علمهن، فبدأت البنت الكبرى كلامها وقالت: أتمنى
أن أتزوج رجلاً ثريًا ولو كان أعمى.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الثلاثاء، 11 ديسمبر 2012
• قصص الأطفال: لماذا نجحت الحمامة البيضاء؟
عاشت حمامةُ صغيرةٌ اسمها فلة في الوادي
القريبِ من المدينةِ. ريش فلة ناعمٌ ومنقارها رفيعُ، لكنها لم تكن سعيدةً لأن
لونها كان أبيض وجناحاها قصيرين.
تعلمت فلة الطيرانَ من أمِها، واستطاعت أن تأكل
الحبوبَ بمفردِها، وأن تطير بين الأشجارِ القريبةِ من العشِ.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
• أولادنا... أبطالُنا الجدد
تمتلئ
أذهانُ أطفالنا بصور أبطال كثيرين، من شخصيات كرتونية ورياضية، وفنية، وربما إعلامية، وهي نتيجة لزخم كبير
تقدمه الصور التي تنهمر مثل شلال لا يتوقف،
تتدفق خلالها صور هؤلاء ليشغلوا مكان البطولة ومكانة الأبطال.
ليس عيبًا أن يشجِّعَ الأبناء رياضة وأبرع لاعبيها، ولكن
العيب أن تختصر
معاني البطولة في أضواء الشهرة والمال التي تحيط بهذا البطل أو ذاك.
مرسلة بواسطة
علي رمضان
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)