حافظ
على معلوماتك الشخصية
كل ما ينشر على
الإنترنت يصبح بمتناول الجميع ولا يمكن استرداده، فمن السهل استغلاله للإساءة إليك
أو لتشويهه من قِبَل الآخرين، لذلك:
· تجنّب نشر أية معلومات
شخصية تخصك أو تخص عائلتك (اسمك الكامل، عنوان منزلك، عنوان مدرستك، صور خاصة...).
· لا تجب عن أي إيميل
يطلب فيه منك إعطاء معلومات شخصية أو مصرفية أو رسمية مهما كان مغريًا.
· إختر إسم مستخدم (User name) وكلمة مرور (Pass word) حيث لا يكشفان عن أية معلومات
شخصية تخصك.
· إستفد من أدوات
الخصوصية (Privacy
Settings) للحفاظ على معلوماتك التي لا تريد أن تشاركها مع الجميع.
تجنب
الغرباء
· أرفض التحدث مع الغرباء
على الإنترنت لأنه من السهل انتحال شخصية غير حقيقية بعمر مزيّف وصورة مزيفة بغرض
الإساءة إليك.
· لا تقابل شخصًا غريبًا
تعرفت إليه على الإنترنت إلا بموافقة أهلك ووجودهم.
إحترم
الآخرين وحافظ على سمعتك على الإنترنت
· لا تكتب أو تدوّن أي
تعليق سيء إلى أحد أو يجرح مشاعره.
· لا تنشر معلومات شخصية
على الإنترنت تخص الآخرين ومن دون معرفتهم.
· لا تنسخ موسيقى
وألعابًا وبرامج بصورة غير قانونية.
· لا تجارِ أصدقائك
بتصرفات غير مقبولة.
تأكد
من صحة المعلومات
المعلومات
الموجودة على الإنترنت ليست كلها صحيحة ومراقبة، لذا:
· إستند إلى أكثر من مرجع
موصدر.
· أطلب من شخص راشد
ومتخصص تثق به أن يتأكد من صحتها.
وازن
بين استخدامك الإنترنت وقيامك بأنشطة أخرى
· تعلّم كيف توازن بين
الوقت الذي تقضيه على الإنترنت وبين الوقت الذي تقوم فيه بأنشطة أخرى مثل الرياضة،
واجباتك المدرسية...
· لا تجعل الإنترنت يحلّ
مكان اللقاءات المباشرة مع الأصدقاء والأهل.
إحمِ
حاسوبك الشخصي
· إستخدم البرمجيات
المضادة للفيروسات وحدّثها دوريًا.
· تجاهل واحذف الرسائل البريدية
المزعجة أو المجهولة المصدر.
· حصّن كلمة السرّ
باستخدام ثمانية أرقام على الأقل تجمع ما بين الحروف والأرقام والرموز وقمْ
بتغييرها بشكل دوري.
· لا تحمّل الملفات (download) أو تنقر على الوصلات (links) أو الملحقات (attachment) إلا في حال كنت تثق بالمصدر أو
أن تستشير أحدًا.
بلّغ
عن أي شيء مزعج تتعرض له على الإنترنت
في خلال استخدامك
الإنترنت قد تتلقى رسائل مزعجة أو رسائل تهديد تجعلك تشعر بعدم الارتياح، في هذه
الحالة:
· إعلم أنك لست مخطئًا إن
تلقيت مثل هذه الرسائل.
· لا ترد على هذه
الرسائل.
· خبّر على الفور أهلك أو
معلمك أو أي شخص راشد تثق به.
إقرأ أيضًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق